تخيلتكِ هنا بالأمس لحظة الغروب ع البحر
نظرت لقرص الشمس
عندما ذهب ليستحم ف مياه المحيط
سألته ..
هل تحبني مثلما أحبها ؟؟
ابتسم ..
أسردت الحديث وتوجهت إليه مقترباً
حتى لا يسمعني من هُم بجواري ..
إنها رقيقة
طيبة القلب
امتلكت العقل والوجدان
ابتسم وابتسمت .....
حتى فُضح أمري
رفيقة قلبي
ترفقي .. فقد عشقتكِ
هويت الهوا من أجلكِ
حبيبتي
أحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق