هي حبيبتي ...
التي أكن لها كل الوجـــــــــــد
آه ... لو اعلم أين أنتِ الآن
وماذا تصنعين
لذهبت إليك
ووقعت بين يديكِ
ووضعت رأسي على صدركِ الحنون
لأنسى الدنيا وما فيها
ولأقول لكِ
أنتِ ... معشوقتي
ومن ثم ... أعود أدراجي إلى عيني
هناك ...
هناك حيث أسكنتكِ
فقد بنيت لكِ بيتاً بين عيني وجُفني
وإن لم تعجبكَ عيناي
فسأآخذك إليكِ
هناك ...
هناك إلى قصرك العاجي
إلى قلبي
سأدعكِ تسرحين وتمرحين فيه
فهو لكِ
وأنتِ سيدة الموقف
فلك حرية السفر داخل شراييني
ولكِ أن تبني قصراً آخر
بجوار قصركِ
وتـسكنيني فيه
كي أظل أتسترق النظر إلى شـرفتكِ
فأنا لا أريد أن أزعج وحدتكِ في قلبي
وإن شعرتِ بالضجر
فقد زرعت لكِ
واحة غـنـاء
بجوار قصر قلبي
وزرعت لكِ فيها
وروداً جورية حمراء
علها تُرضيكِ
فالورد ... للورد
وأحضرت لكِ البلابل
كي تتعلم تقليد صوتكِ
آه ... كم أحبكِ
التي أكن لها كل الوجـــــــــــد
آه ... لو اعلم أين أنتِ الآن
وماذا تصنعين
لذهبت إليك
ووقعت بين يديكِ
ووضعت رأسي على صدركِ الحنون
لأنسى الدنيا وما فيها
ولأقول لكِ
أنتِ ... معشوقتي
ومن ثم ... أعود أدراجي إلى عيني
هناك ...
هناك حيث أسكنتكِ
فقد بنيت لكِ بيتاً بين عيني وجُفني
وإن لم تعجبكَ عيناي
فسأآخذك إليكِ
هناك ...
هناك إلى قصرك العاجي
إلى قلبي
سأدعكِ تسرحين وتمرحين فيه
فهو لكِ
وأنتِ سيدة الموقف
فلك حرية السفر داخل شراييني
ولكِ أن تبني قصراً آخر
بجوار قصركِ
وتـسكنيني فيه
كي أظل أتسترق النظر إلى شـرفتكِ
فأنا لا أريد أن أزعج وحدتكِ في قلبي
وإن شعرتِ بالضجر
فقد زرعت لكِ
واحة غـنـاء
بجوار قصر قلبي
وزرعت لكِ فيها
وروداً جورية حمراء
علها تُرضيكِ
فالورد ... للورد
وأحضرت لكِ البلابل
كي تتعلم تقليد صوتكِ
آه ... كم أحبكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق