يا حبيبتي لست أدري ما جوابي
أنتِ تسألين عن شقائي و عذابي
تتمني كشف ما يحويه قلبي
و لماذا عنكِ قد أوصدت بابي
هل تراكِ إن أنا بحُت بسري ؟
تفتحين الباب و تسمحين باقترابي ؟؟
لا تقولي أنكِ تعلمين لوعتي
و مدى شوقي إليكِ و انتحابي
انه الإعصار يسكن مهجتي
إنها الحسرة تسلبني شبابي
إنها النار التي أحرقت
كل أعضائي و أوراق كتابي
لا تلوميني إن أنا أغلقت بابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق