أنا لم أحبكِ كـ أنثى حتى إذا ما ذهبت أتت غيرها
أنا أحببتك كـَ وطن فكيف لوطن أن يذهب مني ويأتي غيره
اعلم بأنكِ ستفتقدينني ولكن لن يكون بحجم افتقادي إليكِ
فلا زال قلبي رغم كل شي ملكيه خاصة إليكِ
ولكن مع وقف التنفيذ !!
فلم تعد المبررات كفيلة أن تغفر لكِ جراحكِ .
فلقد تعثرت في ظروفك !!
حتى أصبح مع السقوط صعوبة العودة ..
فـ ستبقين ورده لذلك الماضي
الذي سـ أحياه للأبد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق