الثلاثاء، 10 يوليو 2012

مازال الرد عندها

أبحث عنها بداخلي ..
بين السطور وحروف كلماتي
أبحث والشوق يقتلني

تمنيتها .. رسمتها .. تخيلت حياتي معها
هل يا قدر قد قدرتها لي ؟؟
أراهـــا .. ألقــــاها

ويسعد قلبي بهواهــا !؟؟
هل لتلك اللحظة من وجود ؟؟

لحظة قربها ..
كم تمنيتهـــا ..!!
وكم من مرات دعوتهـــا

تتذوق طعم الحب وأتذوقه معها
نعــم دعوتها !!
دعوتها ومازال الرد عندها ..!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق