أحبك ولكن إلى متى ؟
أهواك وما آخر هذا الطريق ؟
أشعر أنك أنفاسي .. وبدونك سوف أختنق !
إلى متى ؟ إلى متى ؟ إلى متى ؟
أود لو أنساك ..
ولكن عندما أقول هذه الكلمة ..
أغرق صريعة في بحر دموعي ..
كيف استطعت أن تجتاح أسوار قلبي ؟
لتصبح حاكماً له ؟!
تسيره كيفما تشاء ؟!
كم أتمنى أن أمتلك الجرأة لأقولها لكِ ..
وهل تعلمين أني أصرخ بها كل مساء ؟!
ولكن هل تسمعها ؟؟
وهل تشعر بلهيبها أحرق قلبي ؟
وهل تعلمين كم من مرة بكيت لأجلكِ ؟
أنا لا أسألكِ شيئاً ..
أنا أسأل من خلقني وخلقك ..
بأن يجعل أيامك سعيدة ويعيد البسمة إلى وجهك الجميل !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق