حانت ساعة السفرواستبد بي الحب
فأردد .. أني سأتحدث عنها وليس عني
سأتحدث عن الحب
فهو واحد عندي وعندها
أحبها ولا احمل حقيبة سفرها ..
ولا ادعوها للسكنى في سطر واحد من سطوري
ولا أقول لها أن حبها يشبه جمر التنور..
أحبها إذا صمتت ولم نتكلم
ولا يرتفع صوتنا كأن ليس بيننا من صلات ..
أحبها حين انظر بعينيها ..
أحبها في كل وقت
أحبها حتى في الحلم..
تواعدنا حبنا يعيش للأبد ..
الآن وفي هذه اللحظة التي اكتب بها
أطير بروحي
بقلبي
بأفكاري
بأشواقي
اكتب لها رسائل حب
نثراً ... وشعراً
وارويها قصصاً ..
واعزفها لحناً
وانشدها قصائد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق